FnaN2DaY | فنان توداي
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة
FnaN2DaY | فنان توداي
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة
FnaN2DaY | فنان توداي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكة و منتديات فنان توداى منتديات عامه فنان توداى اخبار اسلاميات بلاك بيرى ايفون منتديات فنان توداى رياضه مصارعه wwe برامج
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Sa3B 2nSaK
..::مؤسس المنتدى:::.
..::مؤسس المنتدى:::.
Sa3B 2nSaK


الهواية : أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Painti11
المزاج : أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Dl310
الجنس : ذكر
الـبلـد : أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Egypt10
عدد المساهمات : 3912
نقاط : 7745
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/04/2012
العمر : 26

أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Empty
مُساهمةموضوع: أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري   أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Emptyالإثنين مايو 07, 2012 8:23 am


أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري











كتابات أبي بكر الصديق إلى المرتدين






بسم الله الرحمن الرحيم


من أبي بكر خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى من بلغه كتابي هذا من عامة أو خاصة، أقام على الإسلام أو رجع عنه.





سلام
على من اتبع الهدى ولم يرجع بعد الهدي إلى الضلالة والعمى، فإني أحمد الله
إليكم الذي لا إله إلا هو، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن
محمداً عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأؤمن بما جاء به.






أما بعد:


فإن
الله أرسل محمداً بالحق من عنده إلى خلقه بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله
بإذنه وسراجاً منيراً؛ لينذر من كان حياً، ويحق القول على الكافرين، فهدى
الله بالحق من أجاب إليه، وقد نفذ ما أمره الله ونصح لأمته وقضى الذي عليه،
وقد بين له ولأهل الإسلام في الكتاب المنزل، فقال: ? إنك ميت وإنهم ميتون... ? [الزمر: 30]، وقال تعالى: ? وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ
مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ....
? [آل
عمران: 144]. وإني أوصيكم بتقوى الله وحظكم ونصيبكم وما جاء به نبيكم، وأن
تهتدوا بهداي، وأن تعتصموا بدين الله...". إلى آخر هذه الوصية.






ثم
أعطى كل قائد من القواد نسخة من هذه الوصية، مع ما أوصى كل قائد جيش في
خاصة نفسه ومن معه، ثم زج هذه الجيوش في جزيرة العرب، فكل قائد جيش توجه
إلى وجهته التي أمر إليها.


أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Simple1







كتاب أبي بكر إلى الأمراء الذين مر ذكرهم


بسم الله الرحمن الرحيم


هذا
عهد من أبي بكر خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لفلان حين بعثة
لقتال من رجع عن الإسلام، وعهد إليه أن يتقي الله ما استطاع في أمره كله،
سره وجهره، وأمره بالجد في أمر الله ومجاهدة من تولى عنه ورجع عن الإسلام
إلى أماني الشيطان بعد أن يعذر إليهم فيدعوهم بدعاية الإسلام، فإن أجابوا،
أمسك عنهم، وإن لم يجيبوا، شن غارته عليهم، ومن رجع منهم إلى الإسلام،
أخبره بما له وما عليه من حق الله...". وهي وصية طويلة، رضي الله عن أبي
بكر.






وأسلفنا ذكر أحد قواد الجيوش، وهو عكرمة بن أبي جهل، الذي أرسله الصديق
إلى مسيلمة اليمامة وفي أثره مدد له شرحبيل بن حسنة، فإن عكرمة تعجل قبل
وصول شرحبيل، فلاقى جيش مسيلمة، فنكب وعاد راجعاً، فعلم بذلك أبو بكر، فغضب
عليه وقال في مكاتبته له: "لا ترجع إلى المدينة، بل عليك باللحاق إلى اليمن، تكون مدداً لحذيفة بن محصن، وعرفجة بن هرثمة على قتال أهل مهرة".






فإذا
انتهوا من مهرة، أمرهم أبو بكر أن يسيروا جميعاً ثلاثة القواد فيكونوا
مددًا مع المهاجر ابن أبي أمية لقتال الأسود العنسي وجنوده، وأمر أبو بكر
خالد بن الوليد بعد أن فرغ من قتال طليحة ومالك بن نويرة أن يتوجه إلى
اليمامة لقتال مسيلمة وأهل اليمامة، وحشد معه جيوشًا كثيفة من المهاجرين
والأنصار وكثيرًا من عرب المسلمين، وأمر أبو بكر شرحبيل بن حسنة أن ينتظر
خالدًا حتى يجتمعا على قتال مسيلمة وجنوده التي تبلغ أربعين ألفًا فلما علم
مسيلمة وبنو حنيفة بدنو جيش خالد، خرجوا فعسكروا في منتهى ريف اليمامة،
فلما كان بُعد ليلة من المسافة التي بينهم، التقى خالد بسرية منهم وعليهم
رئيسهم مجاعة بن مرارة، من سادات بني حنيفة، فقاتلهم خالد ومن معه وأبقى
مجاعة فلم يقتله.






ثم
سار خالد وجيوش المسلمين حتى التقوا بأهل الردة من أهل اليمامة، فتقاتل
الفريقان قتالًا شديدًا، لكن المسلمون انكشفوا في بادئ الأمر، وكاد
المرتدون أن يتغلبوا على المسلمين، حتى وصلوا إلى فسطاط خالد، ولكن خالد -
رضي الله عنه - أعطاه الله من الذكاء وسياسة الحرب ما قد أعطاه، فهو سيف
على الكفار مسلول كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فإن خالدًا
لما رأى الخلل والضعف في جنود المسلمين، رأى أن يميز كل شخص ببلائه وجهده
وإخلاصه، فجعل المهاجرين بعضهم إلى بعض، والأنصار كذلك، والأعراب كذلك
جعلهم على حدة.






فبعد
ذلك التقى الفريقان ودارت المعارك، ثم أسفرت المعركة بانتصار المسلمين
بحمد الله وقتل مسيلمة، قيل: إن الذي قتله وحشي بن حرب الذي قتل حمزة ورجل
من الأنصار، وقتل من المرتدين خلق كثير، وركب المسلمون وراء المرتدين
يقتلون ويأسرون، واستشهد من المسلمين فيما قيل ست مئة وأغلبهم من القراء،
رضي الله عنهم.






فلما
جاء الخبر إلى أبي بكر بهزيمة المشركين وانتصار المسلمين، أمر أبو بكر على
خالد أن يتوجه إلى العراق بجيشه مدداً لأربعة الأمراء: أبي عبيدة بن
الجراح، وعمرو بن العاص، وشرحبيل بن حسنة، ويزيد بن أبي سفيان، فلما وصل
خالد إلى العراق وفتح بها بعض الأقاليم، جاءه أمر من أبي بكر أن يسير بجيشه
إلى الشام يمد الجيوش الآنف ذكرهم لقتال الروم، فلما وصل الأمر خالداً،
سار إلى الشام، وأناب عنه في العراق على الأقاليم التي فتحت المثنى بن
حارثة.






فلما
اجتمعت الجيوش الإسلامية بالشام، وعلمت الروم باجتماعهم؛ حشدت الروم
جيوشها، والتقوا بأجمعهم بأجنادين، فرأى المسلمون أن يجتمعوا كلهم تحت
قيادة خالد بن الوليد، فالتقى جيش المسلمين مع جيش الروم بأجنادين كما ذكره
المؤرخون، فاقتتلوا قتالاً شديداً، فهزم الله المشركين، وقتل المسلمون
منهم ثلاثة آلاف، واتبعوهم في آثارهم يقتلون ويأسرون، وهذه أول وقعة عظيمة
كانت بالشام كان للمسلمين فيها النصر والظفر.






وهكذا اتجه أبو بكر - رضي الله عنه - إلى منازلة الدولتين الكبيرتين (الفرس والروم) بعد أن أخمد نار المرتدين في جزيرة العرب، والذي من أشدهم بأساً وأكثرهم عدداً وأعظمهم خطرًا أهل اليمامة مسيلمة الكذاب وجنوده.





ثم
إن أبا بكر - رضي الله عنه - لم يداخله في تجهيز هذه الجيوش وهذه الغزوات
وإخماد هذه النيران المتأججة رغبة في توسيع ملكٍ ولا حباً للسلطنة ولا
للسيطرة، وإنما غاية رغبته هو امتداد دائرة الإسلام، وإنقاذ البشرية من
الهوة الساحقة، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، والرغبة الكاملة في الدار
الآخرة، فمن أجل ذا انكسرت شوكة المرتدين وطفئت نارهم في مدة قليلة من
خلافة الصديق - رضي الله عنه - وأرضاه.






اللهم صلي على محمد.


أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Simple1









تذكر شيئاً من زهد أبي بكر في الدنيا وخوفه وورعه




ثبت
في الصحيح عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: أمر رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - بالصدقة، فوافق عندي مال، فجئت بنصف مالي، وجاء أبو بكر
بماله كله، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأبي بكر: "ما أبقيت
لأهلك؟". قال: أبقيت لهم الله ورسوله. وقال لي: "ما أبقيت لأهلك؟". قلت:
أبقيت لهم مثل الذي جئت به (أي نصفه). قال عمر: لا أسابقك إلى شيء بعدها أبداً. وذلك حينما علم عمر أن أبا بكر جاء بماله كله.






وقد أخرج ابن سعد، عن عطاء بن السائب قال: "بعد أن بويع الصديق
بالخلافة، فلما أصبح، إذا هو ذاهب إلى السوق يكتسب، فلقيه عمر، فقال: "أين
تريد يا خليفة رسول الله وقد وليت أمر المسلمين؟!". قال: "ومن أين أطعم
عيالي؟". فقال له عمر: "انطلق يفرض لك أبو عبيدة". فقال أبو عبيدة: "نعم
افرض لك من بيت المال قوت رجل من المسلمين من المهاجرين السابقين ليس
بأفضلهم ولا بأوكسهم، وكسوة الشتاء وكسوة الصيف".






وعن
عائشة - رضي الله عنها - قالت: "نحلني أبي جادّ عشرين وسقاً من ماله في
الغابة، فلما حضرته الوفاة، قال: يا بنية! ما من أحدٍ أحب إلي منك ولا أعز
علي بعدي منك، فلو أنك حزتيه، لكان لك، أما الآن؛ فهو مال وارث، اقتسموه
على كتاب الله".






وعن أسلم - مولى عمر- قال: "دخل عمر على أبي بكر وهو يجذب لسانه ويقول: هذا الذي أوردني الموارد". رواه مالك في الموطأ.





وكان لأبي بكر الصديق
غلام قد فرض عليه خراجًا يؤديه إليه، فجاءه يومًا بطعام، فأكل منه أبو بكر
- رضي الله عنه -، فقال له الغلام: "أتدري من أين هذا الطعام الذي أكلته؟
إني تكهنت لرجل في الجاهلية وأنا لا أحسن الكهانة، فأعطاني هذا الذي أكلته.
فأدخل أبو بكر يده في فيه؛ فأخرج ما كان في بطنه - رضي الله عنه -". رواه
البخاري.






وثبت
أن أبا بكر قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يا رسول الله! إن
إزاري يسترخي من إحدى شقي إلا أن أتعاهده". فقال رسول الله - صلى الله عليه
وسلم -: "إنك لست تفعل ذلك خيلاء".






روي: أن أبا بكر دخل حائطاً، فرأى طائراً يطير من شجرة إلى شجرة، فقال: "طوبى لك، تأكل من الشجر، وتشرب من الماء، ثم تصير إلى غير حساب".





وقد
ورد أن أبا بكر - رضي الله عنه - إذا مدح قال: "اللهم! أنت أعلم بي من
نفسي، وأنا أعلم بنفسي منهم، اجعلني خيراً مما يظنون، وأغفر لي ما لا
يعلمون، ولا تؤاخذني بما يقولون".






وعن
عائشة - رضي الله عنها - قالت: "لما مرض أبو بكر - رضي الله عنه -؛ قال:
انظروا ما زاد في مالي منذ دخلت الإمارة، فابعثوا به إلى الخليفة من بعدي،
فلما مات؛ نظرنا، فإذا عبد نوبي كان يحمل صبيانه، وناضح كان يسقي بستاناً
له، فبعثنا بهما إلى عمر، فبكى عمر، وقال: رحم الله أبا بكر، لقد أتعب من
بعده تعباً شديداً. وقالت عائشة: ما ترك أبو بكر ديناراً ولا درهماً - رضي
الله عنه - وأرضاه".



أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Simple1








موقف أبي بكر من الدين والعدة الذين على رسول الله




عن
جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنه - قال: قال لي رسول الله - صلى
الله عليه وسلم -: "لو قد جاءني مال البحرين؛ لقد أعطيتك هكذا وهكذا
وهكذا"، فلم يجئ حتى قُبض عليه الصلاة والسلام، فلما جاء مال البحرين، أمر
أبو بكر مناديه، فنادي: من كان له عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
دين أو عدة، فليأتنا، فأتيته، فأخبرته بما وعدني به رسول الله - صلى الله
عليه وسلم -، فحثا لي حثية، وقال: عدها. فإذا هي خمس مئة. فقال: خذ
مثليها". متفق عليه.



أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Simple1








أهم الأعمال التي قام بها أبو بكر رضي الله عنه




1- إنفاذ جيش أسامة بن زيد الذي أمر به النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل موته.





2- القضاء على النكبة العظمى والوصمة الكبرى على الإسلام، ارتداد المرتدين.





3-
جمع القرآن الكريم في الصحف من الرقاع واللخاف ومن صدور الرجال، فهذه فكرة
لها أهميتها ومنقبة عظيمة لأبي بكر ووزيره عمر - رضي الله عنه -ما، وهذا
إلهام من الله تعالى لهما: ? إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ? [الحجر: 9].






فقد
روى البخاري رحمه الله في صحيحه عن زيد بن ثابت - رضي الله عنه -، قال:
"أرسل إلي أبو بكر مقتل أهل اليمامة، فجئت، فإذا هو وعمر قد اجتمعا، فقالا
لي: إن القتل قد استحر بقراء القرآن وحملته يوم اليمامة، فنخشى إن استعر
بالقراء في المواطن يذهب كثير من القرآن، وإننا نرى أن تجمع القرآن، فإنك
رجل شاب عاقل لا نتهمك، وقد كنت تكتب الوحي لرسول الله - صلى الله عليه
وسلم -. قال: قلت: كيف تفعلان شيئاً لم يفعله رسول الله - صلى الله عليه
وسلم -؟ فقال أبو بكر: هو والله خير. فما زال يراجعني هو وعمر؛ حتى شرح
الله صدري للذي شرح له صدر أبي بكر وعمر، قال: فمضيت في تتبعه وجمعه...".
الحديث بطوله، رواه البخاري.



أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري Simple1








ذكر وصية أبي بكر لعمر واستخلافه




يروي لنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة - رضي الله عنها -، قالت:


" كتب أبي في وصيته سطرين:


بسم الله الرحمن الرحيم


هذا
ما أوصى به أبو بكر ابن أبي قحافة عند خروجه من الدنيا، حين يؤمن الكافر،
وينتهي الفاجر، ويصدق الكاذب، إني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب، فإن يعدل؛
فذاك ظني به ورجائي فيه، وإن يجر ويبدل؛ فلا أعلم الغيب: ? وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبونَ ? [الشعراء: 227]. والحمد لله رب العالمين".






مات الصديق
- رضي الله عنه - سنة ثلاث عشرة من الهجرة، في جمادى الآخرة، وعمره فيما
قيل ثلاث وستون سنة، وخلافته سنتان وثلاثة أشهر وأياماً، رضي الله عنه،
وجزاه الله عن الإسلام وعن أمة محمد خير الجزاء.






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبو بكر الصديق خليفة رسول الله (4)_عبدالعزيز بن عبدالرحمن الشثري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
» بني الإسلام علي خمس - شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
»  مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم
»  قنوت النوازل سنة ثابتة عن رسول الله
» نحن منك يا رسول الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
FnaN2DaY | فنان توداي :: القسم الاسلامي :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: